القائمة الرئيسية

الصفحات

تطور هام في موقع إذن السفر.. مديرية الهجرة تكشف عن هذا الأمر

تطور هام في موقع إذن السفر.. مديرية الهجرة تكشف عن هذا الأمر

اذن السفر

أجرت مديرية الهجرة العامة في تركيا تحديثات على الموقع المخصص للحصول على إذن سفر للسوريين في تركيا، رغم الصعوبات التي ما زال السوريون يواجهونها في عملية منحهم إذن السفر المفروض على تنقلهم بين ولاية تركية واخرى.

وجاء التحديث الجديد الذي اطلعت عليه تركيا بالعربي، على شكل توضيح (سبب رفض منح إذن السفر)، حيث كانت المديرية العامة للهجرة وفي حالة الرفض، تضع على حالة الطلب (مرفوض) فقط دون شرح السبب، فيما بات الآن يمكن للشخص معرفة سبب رفض طلبه وتفاديه لاحقاً من أجل الحصول على الموافقة.

واشتملت أسباب الرفض وفق ما رصدته تركيا بالعربي في منصات التواصل الإجتماعي على (الاوراق الناقصة – عدم وجود صلة قرابة بالنسبة للولايات التي تشترط وجود أقارب من الدرجة الاولى كما هو الحال في إسطنبول – عدم توفر سبب وجيه للسفر) وغيرها من الأسباب الأخرى.

ورغم إتاحة الحصول على الوثيقة من موقع E -DEVLET، إلا أن معظم طلبات السفر لا سيما في ظل كورونا تأتي بالرفض المطلق، وهو ما جعل السوريين في تركيا يوجهون مناشدات ونداءات للحكومة التركية من أجل حل هذا الأمر

الغاء

للدخول إلى موقع طلب إذن السفر عبر الحكومة الإلكترونية … إضغط هنا


اقرأ أيضاً:

أتراك يهاجـ .ـمون حافلة عمال سوريين في أضنة ويعتدون بالضـ .ـرب على العمال بينهم فتيات

قالت مصادر خاصة لـ تركيا بالعربي، إن عدداً من العمال السوريين في ولاية أضنة جنوب غرب تركيا بينهم (فتيات سوريات)، تعرضوا جميعاً للضـ .ـرب المبرح من قبل مجموعة من الأتراك اعترضوا طريق حافلتهم التي تقلهم إلى منازلهم خلال طريق عودتهم من العمل.

وبحسب المصادر فإن “العمال السوريين يعملون في ورشة لخياطة الكمامات بمنطقة (إنجرليك) في أضنة، حيث سمعوا في وقت الظهيرة أناساً يشتمون السوريين بكلمات نابية في محطة الوقود القريبة من الورشة، فقام السوريون بالذهاب إلى مدير المحطة وتقديم شكوى بحق الأشخاص الذين على ما يبدو أنهم يعملون في المحطة، إلا أن الشخص الذي كان يشتم بدأ بتهديد العمال”.

وأضافت: “بعد أن انتهى الجميع من العمل والبالغ عددهم نحو 100 شخص، صعدت مجموعة من العمال السوريين مكونة من 10 شبان و 5 فتيات في الحافلة، إلا أن الشخص التركي نفسه وبمساندة من أشخاص آخرين اعترضوا طريق الحافلة واعتدوا بالـ .ـضرب على العمال والفتيات أيضاً، وقد تم إسعاف المصـ .ـابين إلى المشفى”.

وذكرت: “رغم تقديم شكوى، إلا ان الشرطة في المشفى اكتفت بأخذ بعض الأقوال سجلتها على قطعة من الورق، دون حتى أن يسألوا عن الاسم أو يأخذوا رقم الهاتف”.


تعليقات