القائمة الرئيسية

الصفحات

إليكم أقوى جوازات السفر في العالم لعام 2021

 


ذكرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية كشف تصنيف عالمي جديد أقوى وأفضل جوازات السفر لعام 2021، التي تسمح بدخول أكبر عدد ممكن من الدول دون الحاجة إلى تأشيرة مسبقة.

وقالت الصحيفة إن التصنيف الحديث، الصادر عن مؤشر هينلي لجوازات السفر، كشف أن اليابان تمتلك أقوى جواز سفر في العالم للعام الرابع على التوالي.

وأضافت: “يمكن لمواطني الدولة زيارة 191 دولة حول العالم بدون تأشيرة”.

في المركز الثاني، جاء جواز السفر السنغافوري الذي يمكن من زيارة 190 دولة، متبوعا بكل من كويا الجنوبية وألمانيا (189 دولة).

المركز الرابع ضم كل من فنلندا وإيطاليا ولوكسمبورغ وإسبانيا (188 دولة)، أما المرتبة الخامسة فتشاطرتها الدنمارك والنمسا (187 دولة).

وعلى الرغم من خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، ارتفع جواز السفر البريطاني في الترتيب من الثامن في بداية عام 2020 إلى المركز السابع (185 دولة)، إلى جانب جواز السفر الأميركي.

هذا ويواصل جواز السفر الإماراتي تصدر القائمة بين الدول العربية، حيث احتل المركز 16 ويسمح بدخول 173 دولة.

وقال المؤشر إن جواز سفر الإمارات العربية المتحدة يواصل “مساره الرائع، لاسيما بعدما وقعت الدولة عدة اتفاقيات للإعفاء من التأشيرات العام الماضي”.

ويعتمد المؤشر في تصنيفه على بيانات حصرية من الاتحاد الدولي للنقل الجوي، وذلك بحسب “سكاي نيوز”.

المصدر: صوت بيروت انترناشونال


اقرأ أيضاً: أزمة كبيرة تواجه السوريين في تركيا

يكتفي العديد من اللاجئين السورييّن في #تركيا بتسجيل مواليدهم في تركيا بهدف تحصيل وثيقة “الكيملك” للمولود الجديد دون إكمال تسجيله في #سوريا.
ويضطر قسم آخر من اللاجئين في تركيا إلى التعامل مع “السماسرة” بقصد تثبيت ولاداتهم في سوريا مقابل مبالغ مالية قد تصل إلى ما يقارب 200 دولار أميركي، فيما قد يضطرون إلى دفع مبالغ إضافية في حال لم يثبتوا زواجهم في سوريا من قبل.

ويتطلب تسجيل المولود السوري الجديد في تركيا إلى صورتين عن وثائق “الكيملك” للوالدين، بالإضافة لإحضار شهادة الولادة التي يحصل عليها والدا الطفل من المستشفى، فضلاً عن توفير عنوان ثابت لمكان الإقامة، ومن ثم مراجعة مديرية الهجرة التركية بعد حجز موعد.

ويبدو أن المشكلة تتفاقم مع ازدياد أعداد مواليد السورييّن بشكل يومي، فيما لا توجد إحصاءات موثقة حديثة تبيّن أعداد مواليد السورييّن اليومية.

وكان مدير قسم الهجرة والاندماج التركية، “محمد مراد أردوغان”، قال في أواخر عام 2018: إن «تركيا تشهد في كل يوم ولادة 395 طفلاً سورياً بينهم 50 طفلاً فقط في ولاية #أورفا جنوبي البلاد».

وأفادت دراسة صدرت عن مركز أبحاث الهجرة في الجامعة التركية الألمانية، في تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، أن «معدل مواليد السورييّن السنوي يقدر بنحو 100 ألف مولود جديد، بينما سُجل 103 آلاف مولود سوري جديد في تركيا في عام 2019 وحده، في حين تجاوزت أعداد مواليد السورييّن في تركيا منذ عام 2011 النصف مليون مولود سوري.

ولا تقتصر المشاكل في مسألة تثبيت مواليد السورييّن سواءً في تركيا أو في سوريا، بل تمتد إلى عدم تثبيت بعض اللاجئين مواليدهم في تركيا لأسباب كثيرة منها “عدم بلوغ الزوجة السن القانوني”، مما يعرض زوجها وذويها للمساءلات القانونية، بحيث يضطروا لمراجعة مراكز طبية غير رسميّة عند حلول موعد الولادة.

ويأتي ذلك مع وجود أكثر من 3.6 مليون لاجئ سوري مُسجل في تركيا، معظمهم يعيشون في المناطق الجنوبية من البلاد، وفق إحصائيات مديرية الهجرة التركية الأخيرة.

تعليقات